The 2-Minute Rule for الثقافة التنظيمية
The 2-Minute Rule for الثقافة التنظيمية
Blog Article
المهمة مهمة، لذا فإن القوة داخل الفريق غالبًا ما تتغير اعتمادًا على مزيج أعضاء الفريق وحالة المشكلة أو المشروع.
تعريف ديل: يعرف الثقافة التنظيمية بأنّها مجموعة الضغوطات اللاشعورية التي تشكل مجتمع أو بيئة العمل، والتي تساهم أيضاً في تكوين أفكار الأفراد في المنظمة وما حولها.
ظهر مفهوم الثقافة التنظيمية في بداية الثمانينيات حيث أصبح لكل منظمة أو مؤسسة ثقافتها الخاصة فيها والتي تشتمل على مختلف الجوانب الملموسة للمنظمة بالإضافة إلى الافتراضات التي من شأن الأفراد أن يكونوها حول المنظمة التي ينتمون إليها والبيئة الخارجية الخاصة بها، وفي علم الأنثروبولوجيا استخدمت الثقافة التنظيمية قبل ما يقارب مئة عام، وهي في تغير وديناميكية مستمرة، الأمر الذي جعلها متعددة التعاريف.[١]
يجب أن يكون التركيز على النتائج ودعم التحول السلوكي من خلال الاعتراف والتدريب وإزالة الحواجز وما إلى ذلك.
التفسيرية: تستعرض الثقافة من خلال شبكة من المعاني المشتركة (تبادل أعضاء المنظمة لمعاني شخصية).
مقالة ذات صلة: الحوافز – التعريف والأنواع والأهمية والأمثلة والمزايا
تعريف شين: يعرِّف شين الثقافة التنظيمية بأنّها المبادئ الأساسية التي اكتشفها الأفراد وعملوا على تطوريها واستعملوها لحل مشكلاتهم المرتبطة بتكيفهم الخارجي واندماجهم الداخلي، ويضيف أيضاً أنّ هذه المبادئ تعد الطريقة المثلى لإدراك المشكلات وفهمها.
تتشابك ثقافة الشركة مع العمليات والتقنيات والتعلم والأحداث الهامة. إنه مجموع القيم والعادات والتقاليد والمعاني التي تجعل الشركة فريدة من نوعها.
بمجرد وجود الثقافة، هناك ممارسات داخل المنظمة تعمل على الحفاظ عليها من خلال منح الموظفين مجموعة من الخبرات المماثلة.
كما يجب على المنظمات التي تحاول تغيير ثقافتها أن تحرص على عدم التخلي عن جذورها والتخلي نور الامارات بشكل أعمى عن كفاءاتها الأساسية ولكن المميزة.
* رابعاً التوقعات التنظيمية .. تعرف عن هذه التوقعات بأنها تعاقد سيكولوجي يتم ذلك التعاقد بين طرفين ،و هما العامل ،و التنظيم ،و نجد أن التنظيم الواحد يوجد بداخله عدة توقعات أبرزها توقعات الرئيس من المرؤوس .
تكون الثقافة التنظيمية ثقافة ضعيفة عندما لا يُعير لها العاملون في المنظمة أيّ اهتمامٍ، ولا يلتزمون بها بقوّة، ولا تحظى بثقتهم وقبولهم، حيث يُواجهون صعوبة في التوافق مع أهدافها وقيمها.[٣]
لقد أبرزنا في مقالتنا الأخيرة أن هناك الكثير من الأطر لإدارة الإستراتيجية والموهبة والقيادة والأداء، ولكن ليس الثقافة.
عندما يكون كل شخص يعمل في شركة مسؤولاً عن سلوكه، فهذا يشير إلى ثقافة تنظيمية سليمة، ويتيح مكان العمل المتوازن للموظفين الشعور بالراحة الكافية لنيل الفضل علي أفكارهم والجزاء علي أخطائهم؛ وتسمح المساءلة العلنية الشفافة لكل موظف بالتعلم من التحديات بدلاً من تجنبها، وتعزز المساءلة ثقافة العمل القائمة على العمل الجماعي والتواصل المفتوح والجدارة بالثقة والمسؤولية.